31 أكتوبر، 2024

الفنانة التشكيلية د رنا نادر ومشاركتها في معرض Be Art

فنانه تشكيليه مصريه من مواليد القاهره سنة ١٩٨٦ من اب مصرى وام فلسطينيه
حاصله على بكالوريوس دراسات سياحيه ثم قامت بدراسه حره فى مجال الباراسيكولوجى والانثربولوجى
قامت بابتكار فن جديد عام ٢٠١٨ اطلقت عليه فن التحجير الاسمنتى (الباريدوليا) وانتجت من هذا الفن ١٨لوحه مجسمه تنقل من خلالها احلامها وكوابيسها الشخصيه فى تجسيد دقيق لعالم الأحلام.
اما مسمى الباريدوليا فأطلقته على هذا الفن لانها تقوم برسم الاحلام وتحويلها لعناصر تصلح لعمل فنى ولإنشاء لوحه فنيه فالباريدوليا بمعناها العلمى هى ظاهره عقليه يستطيع فيها الانسان من استنباط صور واضحه من خلال رموز غير واضحه وهذا مايعتمد عليه فن التحجير الاسمنتى
اشتركت فى عدة ملتقيات فنيه مثل ملتقى الوان صبا ومعرض مبدعات وحصلت فيه على المركز الخامس على مستوى الوطن العربى وملتقى باليته الرابع.
وقامت بتمثيل مصر فى الدوره الثالثه للمعرض الدولى الوان الفنان كلمات لايمحوها الزمان.
وقامت بالاشتراك بمهرجان تميز الدولى على شرف دولة الكويت بجريدة الاهرام.
وحصلت على اوسكار الابداع بمعرض عزيزى ثيو لابداعات فان جوخ بجريدة الاهرام
وحاصله على لقب اميرة الفن والابداع على مستوى الوطن العربى ولقب سفيرة الانسانيه من قبل مجلس الاعلاميين الدوليين كما حصلت على الدكتوراه الفخريه من اكاديمية ريشه ومداد الدوليه
وشاركت بملتقى ايزيس الدولى بدار الاوبرا وحصلت على درع الملتقى وشهادة دكتوراه فخريه شاركت بمعرض الطبعه الثانيه لاتحاد شباب الفنانين العرب التابع لجامعة الدول العربيه بالمركز الثقافى الروسى والكثير من المعارض الواقعيه والالكترونيه داخل وخارج مصركما حصلت على جائزة افضل فنان لعام ٢٠٢٣ عن لوحتها (ازهار المشيب)وذلك من قبل الاكاديميه العربيه للفنون التشكيليه

صورة العمل..

لوحة صرخة النحر الاخير
لوحة بفن التحجير الاسمنتى وتدور فكرتها عن تأثير الذكريات والتجارب على الانسان مع عدم قدرته على التعبير الا من خلال جروحه والامه عن طريق الصرخه

لوحة فى الانتظار
منفذه بفن التحجير الاسمنتى وتدور فكرتها حول الرغبه فى الخروج والهرب من سحن الخوف والماضى حاملا الامل فى يد والعمر والزمن فى اليد الاخرى
اما عن المعرض فهو معرض مميز من سلسة معارض الابتكار الفنى التى تختص بأختيار كل التفاصيل بعنايه شديده لظهور معارضها فى صوره متكامله ومميزه فمعارض الابتكار الفنى بكل اشكالها حققت تواجد قوى على ساحة الفن التشكيلى