مشاركة مميزة للدكتور علي عبد الغني في معرض “لوحة من كل لون”.. مسيرة فنية وثقافية حافلة

د. علي عبد الغني عبد العاطي.. فنان شامل وسفير للسلام والإنسانية
الدكتور علي عبد الغني عبد العاطي، فنان قدير ومدير عام بالمجلس الأعلى للثقافة بوزارة الثقافة المصرية، وأحد الرموز البارزة في مجالات الفن التشكيلي، الإعلام، والتنمية البشرية في الوطن العربي. يشغل منصب قائد أوركسترا السيرك القومي، ويُعد نموذجاً حياً لدمج الفن بالرسالة الإنسانية والثقافية.
المؤهلات العلمية والمهنية:
خريج كلية الإعلام – جامعة القاهرة.
ماجستير مصغر في الإعلام، وماجستير مصغر في التنمية البشرية.
دكتوراه بحثية ودكتوراه مهنية في الإعلام.
شهادة TOT في العلاج بالفن من أكاديمية تغريد الدولية للفنون والأدب.
المسيرة الإعلامية والإبداعية:
مخرج برامج ومدير تصوير بعدة قنوات.
محرر ومصور صحفي بجريدة “اللواء الإسلامي” ورئيس قسم التصوير لعدة صحف.
موثق بصري لسلسلة أفلام “رجال من ذهب” التي تؤرخ بطولات القوات المسلحة المصرية (أكثر من 45 فيلماً خلال 9 سنوات).
الأدوار الإنسانية والتكريمات:
سفير للسلام العالمي، الإنسانية، الثقافة، والنوايا الحسنة.
خبير في إدارة الأزمات، وشاعر حصد المركز الأول في مسابقة شعرية دولية.
كُرّم من كبرى الجامعات والهيئات الدولية.
حاصل على جوائز عالمية أبرزها:
جائزة يورجوس فوداليز – اليونان 2024
جائزة سيليست بيير – فرنسا 2025
تم اختياره ضمن أفضل 100 شخصية عربية مرات متعددة، وآخرها عام 2024.
المشاركات الفنية:
شارك الدكتور علي عبد الغني في العديد من المعارض الدولية والمحلية، ومن أبرزها:
🔹 معرض “لوحة من كل لون” – الابتكار الفني الدولي
يخص بالشكر القائمين على معرض “لوحة من كل لون” لدورهم البارز في دعم الفن والفنانين، حيث كانت مشاركته فيه علامة فارقة في مسيرته الفنية، لما يتميز به المعرض من تنوع، تنظيم راقٍ، وجمهور مثقف متذوق للفن الأصيل.
كما شارك في معارض كبرى منها:
المركز الثقافي الروسي.
القنصلية الإيطالية بالإسكندرية.
مؤسسة الأهرام.
معرض القاهرة الدولي للكتاب.
مهرجانات دولية في أوروبا والوطن العربي.
من أعماله البصرية المميزة:
“احتضان”
مشهد إنساني مؤثر لطفل يحتضن أمه، يعبر عن الرابط العميق بالحبل السري – رمز الحياة والرحم والدفء.
“البائع الفنان”
توثيق فوتوغرافي لبائع خضروات بسيط في شارع شبرا، عرض بضاعته بتناغم فني كأنه يرسم لوحة، وتم التقاط الصورة بعد مطاردة تصويرية شاقة حتى شارع رمسيس، في لقطة نادرة يستحقها الصبر والإيمان بأن “اللقطة رزق”.